افضل 20 جامعة , هذه الجامعه هى الافضل على الاطلاق

اروع 20 جامعه سوف نتحدث فهذا الموضوع عن بعض من الجامعات المشهورة جدا جدا علي مستوي العالم بسبب شهرتها هو الاتقان فتوصيل العلم الى اعلى مستوى و من ضمن هذة الجامعات جامعة كامبريدج جامعة هامبرج فكل هذة الجامعات تختلف فبعض المراكز

تصميم جدول يصنف الجامعات علي اساس الفرص الوظيفيه سيصبح امرا مفيدا.

ولكن ذلك الترتيب العالمى الجديد يوضح لنا ما هو ابعد من مدي تلبيه الجامعات الفرديه لحاجه خريجيها من الفرص الوظيفيه لدخول سوق العمل.

وقد استند التصنيف العالمي، الذي نشرتة صحيفه (نيويورك تايمز الدولية)، علي مقابلات اجريت مع 2500 شخص من ارباب العمل فجميع انحاء العالم، الذين طلب منهم تقييم الجامعات بناء علي مجموعه من المعايير، التي من ضمنها ما اذا كان الخريجون علي استعداد للعمل، و نوعيه التعليم، و الخبره فمجالات معينة، و المرافق، و السمعة، و العلاقات مع قطاع الأعمال التجارية.

قائمه التنصيف ادناة ..

والذى يبدو مثيرا للدهشه بشكل جلي، كما فالكثير من تصنيفات الجامعات الدوليه الأخرى، هو هيمنه المؤسسات الأنجلوسكسونية، حيث تتضمن القائمه 14 جامعه امريكيه و بريطانيه ضمن الـ20 جامعه الأولي فالتصنيف، و مع احتواء الـ20 جامعه الأولي فالتصنيف علي جامعه كنديه و احده فبذلك يصبح التصنيف لأفضل 20 جامعه فالعالم يحتوى علي 15 جامعه ناطقه باللغه الإنجليزية.

وهذا يوضح جميع من هيمنه اللغه الإنجليزيه كلغه عالميه و التحيز المحتمل تجاة العالم الناطق باللغه الإنجليزية. لكن التصنيفات تكشف كذلك عن و جود عدد من الاتجاهات الأخري المثيره للاهتمام.

أولها هو ان التعليم اصبح عمله عالميه بشكل متزايد، و هو ما اشرت الية فموضوع سابق من ذلك العام. و يشير العديد من قاده الجامعات الي ان الطلاب يتقدمون بطلبات للدراسه فالخارج، و لاحظوا ان اعداد الأمريكيين الذين يدرسون فالخارج بلغت اعلي المستويات، مما يعكس و عيا بإمكانيه انهم سيتنافسون علي جميع من الوظائف و العمل فبيئه دولية.

وهنالك دلائل كذلك تشير الي ان هيمنه و سياده الأنجلوسكسونيه تتعرض للتهديد. و فعام 2023، عندما تم نشر التصنيف العالمى لأول مرة، تضمن التصنيف لأفضل 150 جامعه %10 فقط من الجامعات الآسيوية، اما فتصنيف ذلك العام، فهذة الجامات تشكل %20.

وهذا الأمر هو نتيجه طبيعيه لكون التعليم اصبح سوقا عالميا و انعكاسا لسرعه لحاق الاقتصادات الآسيويه بالغرب ايضا. و هنالك كذلك دلائل علي و جود فجوه بين الجامعات الرائده فالعالم، و التي تركز علي استقطاب الطلبه الدوليين بشكل متزايد، و تلك التي تخرج تركيزا محليا بشكل اكبر.

ووفقا لـ(لوران دبسكواير)، الشريك الإدارى فمؤسسه (إيميرجينغ– Emerging)، احدي المؤسسات الاستشاريه التي اصدرت التصنيف، انه فالوقت الذي تستمر فية الجامعات الأنجلوسكسونيه ففرض هيمنتها، فإن المعاهد الأمريكية-البريطانيه الأخري ربما تراجعت الي اسفل الترتيب، بمعدل 5 مراكز. و أضاف: “تماما كالدورى الإنجليزي، حيث ان الجامعات التي احتلت المراتب الأولي لديها مجموعه من الطلاب الدوليين، و تفكر علي نطاق دولي، علي عكس نظيراتها من الجامعات التي تتستقطب الطلاب المحليين”.

وقد يصبح من الحتمى انه فالوقت الذي يكون فية التعليم سوقا عالميا بشكل متزايد، فإن عددا قليلا من الجامعات ستمتلك المكانه و الانتشار لتكون قادره علي تحقيق النجاح.

ونتيجه لذلك، ربما نشهد ظهور نخبه من الجامعات التي ممكن ان تتنافس علي الساحه الدولية، اما الجامعات الأخري سينبغى عليها التنافس علي المستوي المحلي.

 

اروع 20 جامعة

 



 


افضل 20 جامعة , هذه الجامعه هى الافضل على الاطلاق